والى ملف النازحين, فمازال الكثيرُّ من العائلات الموصلية تقطن في المخيمات وذلك لتعرض مناطقهم وبيوتهم إلى نسبة دمارٍ كبيرة, فضلاً عن وجود الكثير من الجثث مطمورة تحت الأنقاض وسط إنبعاثٍ لرائحة الموت وتفشي والأوبئة والأمراض.
والى ملف النازحين, فمازال الكثيرُّ من العائلات الموصلية تقطن في المخيمات وذلك لتعرض مناطقهم وبيوتهم إلى نسبة دمارٍ كبيرة, فضلاً عن وجود الكثير من الجثث مطمورة تحت الأنقاض وسط إنبعاثٍ لرائحة الموت وتفشي والأوبئة والأمراض.