لا تزال تداعيات حادثة تسريب وثائق سرية وسرية للغاية من وزارة الدفاع الأميركية مستمرة حتى الآن، بوصفها أحد أكبر الكوابيس في الولايات المتحدة.
رغم ذلك، أعلن الرئيس الأميركي جو بايدن، أن مخاطر التسريبات ليست فورية، رغم قلق الإدراة الأميركية مما حدث.
وكشف للصحافيين خلال منتصف جولة أيرلندية تمتد لـ3 أيام، أن هناك تحقيق شامل في القضية، قائلاً: اقتربنا من الانتهاء منه”.
كما رأى أن كل الوثائق المسربة تعود لتواريخ قديمة، مشددا على أن التحقيق يجري مع المخابرات الأميركية ووزارة العدل.
وقال بايدن “إنهم يقتربون ولكن ليس لدي إجابة.. لست قلقا من التسريب، أنا قلق لأنه حدث”.
وشدد على أنه ما من داع للقلق إثر ما حدث، لأن التحقيق جار.