أحصت وزارة التخطيط، اليوم الأحد، عدد المدارس المستمرة والمنجزة ضمن المنهاج الاستثماري وبرنامج تنمية الأقاليم.
وذكر بيان للوزارة تلقته الرشيد، أن “عدد المدارس المستمرة والمنجزة ضمن المنهاج الاستثماري وبرنامج تنمية الاقاليم بلغ (6706) مدارس، أذ توزعت المدارس المستمرة والمنجزة بين المحافظات، ضمن المنهاج الاستثماري، وبرنامج تنمية الاقاليم بواقع:
(1023) مدرسة في بغداد .
(641) مدرسة في ذي قار.
(347) مدرسة في المثنى.
(671)مدرسة في نينوى.
(441) مدرسة في الديوانية.
(338) مدرسة في واسط.
(565) مدرسة في صلاح الدين.
(468) مدرسة في الانبار.
(471) مدرسة في البصرة.
(264) مدرسة في ديالى.
(280) مدرسة في ميسان.
(386) مدرسة في كركوك.
(465) مدرسة في بابل.
(208) مدارس في كربلاء.
(138) مدرسة في النجف.
وأضاف البيان، أن “مقدار العجز في الابنية المدرسية للمراحل (الابتدائي-والثانوي- والمهني) بلغ (8578) مدرسة”، مشيراً الى أن “عدد المدارس الاهلية الابتدائية والثانوية بلغ (2884) مدرسة، احتلت بغداد المركز الاولى بواقع (902) مدرسة اهلية، تلتها البصرة بواقع (566) مدرسة، ثم جاءت ذي قار ثالثا بواقع (238) مدرسة اهلية، فيما جاءت ميسان بالمرتبة الاخيرة في عدد المدارس الاهلية بواقع (27) مدرسة فقط”.
وتابع أن “عدد المدارس المتلكئة بلغ (1000) و(31) مدرسة، بضمنها (844) مدرسة لمشروع وزارة التربية رقم (1)”.
وأوضح أن “وزارة التخطيط شخصّت من خلال المتابعة الميدانية، المشاكل والمعوقات التي تواجه تنفيذ مشاريع المدارس في العراق، وكانت في اغلبها مشاكل تعاقدية، وفنية ومالية، فضلا عن تجاوز الاهالي على بعض الابنية” ،لافتاً الى أن “وزارة التخطيط، اوصت باعادة النظر باساليب التعاقد، وتحديد اسباب تأخر الشركات في تنفيذ المقاولات، مع اجراء تقييم مستمر للمشروع، والتنسيق مع الجهات الامنية لحماية المشاريع والكوادر المنفذة، مع تشكيل لجان مشتركة من الجهات المستفيدة لحساب نسب الاندثار والخسائر المالية نتيجة توقف المشاريع لفترات طويلة، فضلا عن اتخاذ الاجراءات المناسبة بحق الشركات المتلكئة”