اعتبر مجلس محافظة الانبار أن عمليات الحرق التي طالت مزارع الحنطة والشعير في المحافظة وبعض محافظات بأنها لا تقل خطورة عن العمليات الإرهابية التي يمارسها داعش وكلاهما يصب في تدمير اقتصاد البلد بعد الانتعاش الكبير للواقع الزراعي
الهزيماوي اكد ان الجهات المسؤولة عن حرق محصول الحنطة تقف خلفها جهات لها نفوذ كبيرة لكونها وقعت في اكثر من محافظة مما يدعو الجميع الى مطالبة القوات الامنية الى تكثيف الجهد الاستخباراتي، مضيفا أن عمليات الحرق ادت الى خسائر جسيمة اثرت بشكل سلبي على الفلاحين واقتصاد البلد