اثارت تغريد السيد مقتدى الصدر بشان الوضع في نينوى المخاوف من خطر ارهابي يهدد المحافظة مرة اخرى، لتتوالى بعدها الردود من سياسية الى عسكرية، خاصة وان المدينة شهدت اخيرا خروقا امنية واعمال عنف تدل على وجود خلايا نائمة للارهاب.
اثارت تغريد السيد مقتدى الصدر بشان الوضع في نينوى المخاوف من خطر ارهابي يهدد المحافظة مرة اخرى، لتتوالى بعدها الردود من سياسية الى عسكرية، خاصة وان المدينة شهدت اخيرا خروقا امنية واعمال عنف تدل على وجود خلايا نائمة للارهاب.