بعد انسحاب قوات حزب العمال الكردستاني من قضاء سنجار والمناطق المحيطة بها حلت محلها قواتٌ من الفرقة الخامسة عشرة، وسط ترقب من الشارع السياسي والإداري في المحافظة وآمالٍ بالاستقرار الأمني وعودة الأهالي إليها وإنهاء الخلافات بين الطوائف التي تعيش في تلك المناطق