تتباطأ الطاقة في المناطق التابعة لمدينة فرجينيا الاميركية الأكثر تضررا في الساحل الشرقي، بعد أيام من تدمير الأشجار وخطوط الكهرباء المدمرة، وإغراقِ المدن الساحلية وإجبارِ عدد من المناطق التعليمية على إلغاء الطبقات مع توقع عاصفة أخرى في منتصف الأسبوع .
وقد واجه سكان فرجينيا الى( ماسات شوستس ) عملية تنظيف ضخمة عقب العاصفة حيث عمل فرق الانقاذ على مدار الساعة بهدف استعادة السلطة المناطق المتضررة، حيث كافح ما يقرب من ثلاثمئة الف شخص دون كهرباء.