بعدما رصد تقرير أميركي قبل أسابيع تأثير أزمة الشرق الأوسط على الجيش الأميركي، كشفت وزارة الدفاع جديداً عن الأمر اليوم.
فقد أكد "البنتاغون" أن القوات الأميركية تعرّضت في الفترة ما بين 18 أكتوبر/تشرين الأول، و21 نوفمبر/تشرين الثاني الماضيين، لـ206 هجمات.
وأضاف في تقرير، أن هذه الهجمات شملت 125 هجوما في سوريا، و79 هجوما في العراق.
أيضاً كان هناك هجومان آخران في الأردن تم تنفيذهما ضد قوات للجيش الأميركي.
وكما جرت العادة، لم يتطرق البنتاغون إلى الخسائر البشرية والمادية التي خلفتها هذه الهجمات.