قال وزير الإدماج والضمان الاجتماعي والهجرة في إسبانيا، خوسيه لويس إسكريفا، إن الحكومة على وشك استقبال أكثر من 100 لاجئ سوري، لا سيما المتضررين من الزلزال.
وأضاف الوزير:"الزلزال هو تذكير كبير بالدراما السورية. سنبذل قصارى جهدنا للقيام بدورنا، وفي الأسابيع المقبلة نعمل مع المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين لجلب أكثر من 100 شخص تم تحديدهم على أنهم من الفئات الأشد ضعفا كلاجئين".
بدوره، أكد وزير الخارجية الإسباني خوسيه مانويل ألباريز الأسبوع الماضي بالفعل أن "البلاد لا تميز بين ضحايا الزلزال التركي والسوري، وبالتالي ستساعد كلا البلدين".