قال المتحدث باسم اللواء 30 في الحشد الشعبي ، سعد القدو إن ما حدث اليوم هو استهداف لوعد القدو امر لواء 30، الذي قاتل وجاهد وقدم التضحيات، للحفاظ على أمن مدينة الموصل”.
واوضح أن “قرار الادراج تم بسبب التقارير الكيدية، التي اوصلها رجال الدين من المسيحيين، بتحريض وتحريض من الحزب الديمقراطي الكردستاني، للامريكان والمنظمات الدولية”، مبيناً ان “رجال الدين هؤلاء كانوا يجالسونة ويتحاورون معنا، لكنهم اطاعوا الحزب الديمقراطي الذي يعمل بكل الوسائل المتاحة لاخراج لواء 30 من سهل نينوى”.
ودعا قدو، “اهالي الموصل وسهل نينوى للخروج بتظاهرات كبرى للتنديد بهذا القرار الذي استهدف عراقياً مجاهداً مثل وعد القدو.