اكد القيادي بائتلاف النصر علي السنيد إن التفجيرات الأخيرة، التي شهدتها بغداد ومحافظات اخرى هي “رسائل سياسية”، للضغط على المكلف بتشكيل الحكومة عادل عبد المهدي لتقسيم الوزارات بنظام المحاصصة.
السنيد قال، ان التفجيرات الأخيرة جاءت لإجهاض مشروع الاصلاح الذي كُلف به عادل عبد المهدي، وهي لغرض الضغط عليه لاختيار الوزراء الجدد بنظام المحاصصة. وبين ان التفجيرات الأخيرة رسائل سياسية لعبد المهدي، حتى يقسم الوزارات وفق المحاصصة وليس وفق برنامج الاصلاح، والبعض قد يخير عادل عبد المهدي اما المحاصصة او عودة التفجيرات.