بعد تأكيد الحكومة الإتحادية على إن خطة حصر السلاح بيد الدولة, ليس الغرض منها احداث دعاية انتخابية, وتأكيد المرجعية الدينية على دعمها لبناء دولة ديمقراطية قوية, يرى محللون سياسيون ان آي سلاح قاتلت به الفصائل الداعمة للجيش, لابد من ان يعود للدولة .
بعد تأكيد الحكومة الإتحادية على إن خطة حصر السلاح بيد الدولة, ليس الغرض منها احداث دعاية انتخابية, وتأكيد المرجعية الدينية على دعمها لبناء دولة ديمقراطية قوية, يرى محللون سياسيون ان آي سلاح قاتلت به الفصائل الداعمة للجيش, لابد من ان يعود للدولة .