استقالة تحت ضغوط سياسية، هذا مابرره محافظ البصرة الذي سبق الملاحقة القانونية وتهم الفساد بقرار الاستقالة، فيما بقي مصير محافظ الانبار مجهولا رغم صدور مذكرة اعتقال بحقه، في حين لا يزال محافظ صلاح الدين السابق يقبع تحت القضبان بانتظار اطلاق السراح .
استقالة تحت ضغوط سياسية، هذا مابرره محافظ البصرة الذي سبق الملاحقة القانونية وتهم الفساد بقرار الاستقالة، فيما بقي مصير محافظ الانبار مجهولا رغم صدور مذكرة اعتقال بحقه، في حين لا يزال محافظ صلاح الدين السابق يقبع تحت القضبان بانتظار اطلاق السراح .