قال وزير الدفاع الأميركي جيم ماتيس إن سياسة الجيش الأميركي في سوريا لم تتغير وما زالت تركز على هزيمة تنظيم داعش حتى بعدما أطلقت الولايات المتحدة تسعة وخمسين صاروخا موجها على قاعدة جوية سورية في الأسبوع الماضي
ماتيس قال في مؤتمر صحفي بوزارة الدفاع البنتاغون ان الهدف في سوريا حاليا والحملة العسكرية تركز على إنجاز ذلك تحطيم داعش وتدميره في سوريا، موضحا أنه ما من شك في أن الحكومة السورية مسؤولة عن هجوم بالغاز السام وأنها استخدمت الأسلحة الكيمياوية عدة مرات في الماضي.