بعد ان افتقدت مدينة الموصل شارعها الثقافي في الجانب الايمن منها الذي طالها الحرب ودمرته، بادر عدد من المثقفين بابتكار رصيف تعرض فيه الكتب والاعمال الفنية، ولم يقتصر دور هذا الرصيف على الكتب فقط، بل للنشاطات الثقافية دور فيه حيث اقيم عليه اول مهرجان مسرحي عرف بمسرح الشارع .